حوار النخبة OPTIONS

حوار النخبة Options

حوار النخبة Options

Blog Article



تعرف إلى الإمارات اليوم سياسة التحرير الشروط والأحكام سياسة الخصوصية اتصل بنا الاشتراكات للإعلان خدماتنا أخبار الإمارات الخط الساخن اقتصاد العالم حياة وفنون رياضة تكنولوجيا موضة وجمال

النّدوة العلميّة الدّوليّة "الدّين والدّولة في المجال الإسلامي الرّاهن: مقاربات ومطارحات"

ونحن منعنا، من تهامة كلها، ... جنوب نقا الخوّار فالدّمث السّهلا

وزارة الشباب واللجنة الأولمبية الأردنية تبحثان سبل تعزيز التعاون الرياضي المشترك

القوات المسلحة الأردنية : وضع التشكيلات والوحدات كافة على أهبة الاستعداد للتصدي لأي محاولات تهدد أمن واستقرار المملكة

ويضيف بأن هذه العملية تشمل العديد من المبادئ مثل الإصلاح الدستوري؛ ومبدأ الشفافية والاعتراف بسيادة القانون؛ وانتهاء الحزب الواحد والإقرار بنظام التعدد السياسي وتطوير المجتمع المدني والتداول السلمي على السلطة.

عذراً! .. الصفحة المطلوبة لم يتم العثور عليها نقترح لك : التحقق من الأخطاء المطبعية في عنوان الويب

محمد سليم العوا: هي أمرين هي أزمة مزدوجة الحقيقة أزمة ذات حدين أزمة مجتمع لأن المجتمع فيه ظلم وفيه فساد وفيه سوء توزيع ثروة وفيه اغتصاب حكم وفيه ولايات لا تنتهي إلا بالموت وهذا شيء غير معهود، هنا في بلادنا..

كشف معالي الشيخ نهيان بن نون مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، خلال افتتاحه، الثلاثاء، منتدى "حوار النخبة"، الذي نظمته مؤسسة سعيد أحمد لوتاه الخيرية، تحت عنوان "ثقافة التسامح"، عن الدور المهم للتسامح الطبي، في تعزيز الكفاءة والفعالية بنظم الرعاية الصحية.

الدفاع المدني يخمد حريق محل ومستودع لمواد بناء في محافظة العاصمة

بث مباشر حوار مع الباحث سلام الكواكبي بعنوان: "واقع المجتمعات العربية بين النخبة التقليدية والنخبة الجديدة"

وهنا يبزر الجهل بالعملية السياسية بين أطراف عزلت نفسها، وقليل من الأطراف التي قبلت بالمشاركة في الحوار الفعّال مع الأطراف الأخرى. وهنا أعود مرة أخرى لدور "النخبة التقليدية" أو تحوّلها إلى ما أسميه "الوظيفة" في العمل ؛ فقد تحولت من دور المحفِّز، المنتج والمؤطِّر للمشاريع الوطنية إلى دور "الوظيفي" أو الانعزال والانسحاب من المشهد، سواء كان ذلك لأسباب ذاتية أو فكرية.

النظر الفاحص يقودنا إلى أن البلاد تعرضت، ولفترة طويلة، لحملات منظمة تستهدف عناصر قوتها المادية والمعنوية، حسبما يقول السفير ميشيل رامو، سفير فرنسا السابق لدى الخرطوم، في كتابه المعنون "السودان في جميع حالاته": (إن الطمع في ثرواته المعروفة من النفط واليورانيوم والنحاس والذهب هي سبب استهداف السودان، والصورة النمطية التي يشكلها الإعلام الغربي للسودان غير واقعية وغير حقيقية، والهدف منها هو خدمة المخطط الأميركي والدولي؛ لإضعاف الحكومة المركزية وصولًا لزعزعة استقرار البلاد عبر إضعافها من الأطراف).

معاجم

Report this page